جريمة أخرى من جرائم الحرب والإرهاب سجلهاالتاريخ لابناء
القردة والخنازير لقتلة الانبياء والإنسانية في ظل فقدان
العرب والمسلمين لأدنى موجبات الكرامة ووالعزة والنصرة وكأن الامر لا يعنيهم ..؟
فاليوم وامام العالم أجمع وتحديا لكل القوانين والاعراف بل وحتى
الانسانية قام جيش العدو الصهيوني بالاعتداء على سفن قافلة
الحرية وقتل أكثر من عشرين شهيدا والعشرات من الجرحى من
كافة الجنسيات المشاركة هذا العمل المشرف والذي عجزت كل
الدول العربية بجيوشها واساطيلها عن فعله.. بل أكثر من
ذلك فقدشاركت بعضها في هذا الحصار الأسرائيلي الظالم......؟
فهل ياترى ستكون هذه الوحشية بداية النهاية لهذه الدولة
الإرهابية ودافعا لإستفاقة العرب والمسلمين وتحمل
مسؤؤلياتهم...؟!!
حسبنا الله ونعم الوكيل ولعنة الله على الظالمين وأعوانهم